A REVIEW OF المراهقة في الوسط المدرسي

A Review Of المراهقة في الوسط المدرسي

A Review Of المراهقة في الوسط المدرسي

Blog Article



مشاكل المراهقين اكتشفت ابني يمارس العادة السرية كيف أتعامل معه؟

بتنظيم من جائزة الشيخ حمد.. حلقة نقاشية عن واقع وآفاق الترجمة بين اللغتين العربية والسندية تعليقات على الفيسبوك تعليقات على الموقع لا يوجد تعليقات!

صور أمسية فنية شعرية في مدينة المغار يشارك فيها نخبة من الشعراء والفنانين المحليين

البيئة السكنية: في كثير من الأحيان يكون هناك أثر سلبي لمسكن المراهق والبيئة السكنية التي يعيش فيها على دراسته واهتمامه بواجباته الدراسية، فقد لا تسمح بعض المساكن بتأمين طقس مناسب يستطيع فيه المراهق التركيز في دروسه وخاصة في فترات الامتحانات.

والواقع أن طبيعة العلاقات التي يكون المراهق قد كونها مع هذا الوسط الدراسي الجديد ذات تأثير كبير في تحديد معالم مستقبله الاجتماعي والمهني، ولها انعكاس في بلورة شخصيته وتكوينها، هذا فضلا على أن الشخصية تتعرض لاختبارات توافقية كلما تعرضت لموقف مواجهة جديد لبنية من بنى البيئة المدرسية، ومن المفيد هنا الإشارة إلى المعطيات التي لها تأثير قوي ومباشر على شخصية المراهق في فضائه الجديد:

الرئيسية الأحدث الأكثر مشاهدة أحدث المواضيع أكثر المواضيع مشاهدة الرئيسية /

الانشغال بالعلاقات والصداقات: من أكثر ما يؤثر على تحصيل المراهقين الدراسي هو العلاقات التي يمرون بها وميولهم الجديدة التي جاءت مع مرحلة المراهقة، فأغلب المراهقين مثلاً يرغبون في بناء علاقات عاطفية ورومنسية وربما جنسية مع أقرانهم من الجنس الآخر، وهذا الأمر هو من أكثر ما يشغل بال معظم المراهقين ويشتت تفكيرهم ويلهيهم ويبعدهم عن واجباتهم ويعتبر من الأسباب الرئيسية في تأخرهم وربما فشلهم في دراستهم، كما أن المراهقين يعطون الصداقة والعلاقات الاجتماعية قيمة كبيرة قد تشغلهم عن دراستهم.

التشتت بالأحلام والطموح: لأحلام المراهقين الطموحة وأفكارهم الغريبة والمبالغ فيها أثر ذو حدين على تحصيلهم الدراسي، فمن جهة قد تؤدي هذه الأفكار والأحلام إذا وضعت في مسارها الصحيح إلى جعله متفوقاً في دراسته متلهفاً للوصول لأحلامه، ومن جهة أخرى قد تشغله عن واجباته المدرسية فهو لم يعد يرى فيها ما يشبه أحلامه ويحقق طموحاته.

المراهقة ، مفهومها ، تعريفها ، أنواعها ، خصائصها ، والنظريات المفسرة لها ( بحث كامل )

الكثير من الأهل يشتكون من أن الأمور المتعلقة بدراسة أبنائهم المراهقين: ولا تسير كما هو واجب ومفروض، فالكثير من التلاميذ ضجرين من جو الدراسة والمدرسة وهم لا يدركون بحكم مراهقتهم وقلة خبرتهم قيمة تحصيلهم الدراسي والعلمي وتأثيره على مستقبلهم، وهذا بالطبع ما يترتب عليه وقوع المراهق في مشاكل متعددة تتعلق بدراسته، إلا أن الكثير من الاهل لا يكفون عن أداء واجبهم في الإرشاد والتوجيه وذلك بالطبع من منطلق قلقهم على مستقبل أبنائهم، وبين حيرة الأهل وقلقهم من جهة  وضجر الابناء ونفورهم من جهة أخرى، كان لا بد من القيام بدراسة يحدد من خلالها ما هي هذه المشاكل التي تعترض المراهقين، وماهي أسبابها ومصادرها وأنواعها وبالتالي ما هي الطريقة الأمثل للتعامل معها وإيجاد الحلول لها.

صعوبة التأقلم مع المرحلة الجديدة: يشعر المراهق بالارتباك بسبب التغيرات الشاملة التي تحصل له، فهذه المرحلة والتغيرات الحاصلة خلالها لها أثر بالغ في إشغال المراهق عن دراسته فهذه التغيرات سوف تجعله متقلباً في المزاج مشتتاً في الرأي نور الإمارات وتقدير ما هو بحاجة إليه فعلاً وما هو راغباً فيه.

الصدام مع الأهل: فالطريقة التي يتعامل فيها الأهل مع ابنهم المراهق تلعب دوراً كبيراً في علاقته مع الدراسة ونظرته إلى مستقبله العلمي والمهني، ولا يمكن إغفال أهمية هذه الطريقة وكيفية تطبيقها من حيث اللين والشدة أو التراخي والقسوة وأثر هذه الطريقة على تحصيله العلمي والدراسي.

يجب ان نتعامل مع مخالفات التلاميذ بحنكة وروية فلا نجعل من العقاب غاية في حد ذاته ولا نلجا اليه الا عندما يقع استنفاذ الوسائل التربوية  (النصح والارشاد والاقناع ) وهو ما يستوجب تفعيل دور استاذ القسم باعتبار ان النظام التربوي قد حثه على متابعة تلاميذ فصله والتعرف على الصعوبات والمشاكل التي تواجه بعضهم وايجاد الحلول الممكنة لها وتوجيه سلوكهم نحو الافضل. كما تجدر الاشارة الى مساهمة النوادي الثقافية والرياضية المدرسية في ارساء السلوك الحضاري داخل المؤسسة التربوية فلا يجد التلميذ مجالا للتسيب واضاعة الوقت خصوصا اذا ما توصلنا الى استنهاض همم الاولياء واقناع العائلة في ان تقوم بدورها كما يجب في متابعة ابنائها والتعرف على نتائجهم الدراسية بصورة جدية .

مشاكل المراهقين تمرد الأبناء في مرحلة المراهقة والتعامل مع المراهق المتمرد شاهد الان

Report this page